Tausyih Tilawah

 

Download MP 3 Nada Tausyih Tilawah Lengkap


# بَيَاتِى

قَرَار : نُوْرُ النَّبِيِّ عَلَى الْعَوَالِمِ أَسْفَارًا

       الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ

نَاوَى : فَأَبَانَ أَسْبَابَ الرَّشَاِد وَأَظْهَارًا

        الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ وَ النَّجْمُ وَالشَّجَىُر يَسْجُدَانِ

سُوْرِى : وَشَرِيْعَةُ الْإِسْلَامِ رَاقَ رُوَاعُهَا وَالْكُفْرُ أَصْبَحَ جَيْشُهُ مُتَقَهْقِرًا

          وَ السَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيْزَانَ

حُسَيْنِ : هَامُوْا جَمِيْعًا بِا النَّبِيِّ وَدِيْنِهِ وَالْكُفْرُ بَعْدَ الْعُرْفِ صَارَ مُنَكَّرًا

         وَ السَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيْزَانَ أَلَّا تَطْغَوْا فِى الْمِيْزَانِ

حُسَيْنِ : لَمَّا أَتَى 2 خَيْرُ الْأَنَامِ بِدِيْنِهِ وَانْحَلَّ مَا عَقَدَ الْغُوَاةَ مِنَ الْعُرَى

         وَأَقِيْمُواالْوَزْنَ بِاالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُواالْمِيْزَانَ

أَصْلِى جَوَاب : وَالْكُلُّ صَاحَ مُهَلِّلًا وَ مُكَبِّرًا

                 وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ فِيْهَا فَا كِهَةٌ وَ النَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ

سُوْرِى جَوَابُ الْجَوَابِ : وَشَرِيْعَةُ الْإِسْلَامِ  وَالْحَبُّ ذُوالْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ

                                                  وَالْحَبُّ ذُوالْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ فَبِأُيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ.

صَبَا   :

أَصْلِى  :أَرَى طَيْرًا عَلَى غُصْنٍ يُنَاِدى 2

         خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ 

جَوَابُ :أَتَتْ بُشْرَى لِمَجْرُوْحِ الّفُؤَادِى

        وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ.

                وَخَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ

جَوَابُ مَعَ الْبَسْتَنْجَرِ :أَتَتْ بُشْرَى........رُكُوْعًا سُجُوْدًا فِى كُلِّ وَادٍ

                        وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ

 

حِجَازُ

أَصْلِى  : يَا وَرْدَةً وَسْطَ الرِّيَاضِ مُطِلَّةً تُذْرِى بِوَجْهِ ذَاتِ خَضْرٍ عَا طِرًا

          فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

كَارْ     : يَامَنْ سَمَا السَّبْعَ الطِّبَاقَ مِنَ الْأُوْلَى

          رَبُّ الْمَشْرِ قَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

كَارْ كُوْرْ : وَدَنَا وَكَلَّمَ رَبَّهُ وَتَشَرَّفَ

           فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

 

رَشْتْ

أَصْلِى : يَاسَيِّدًا 2الْكَوْنَيْنِ يَا عَلَمَ الْهُدَى.

        مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ

رَشْتْ جَنْجِرَانِ : بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ فَبِأَيِّ ألآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

عَلَى النَّوَى : يَا كَوْكَبًا 2 فَوْقَ الْبُدُوْرِ بِحُسْنِهِ يَا مُرْسَلًا 2 يَا مُرْسَلًا بِالْحَقِّ دَرْمًا سَرْمَدَى 

              يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَ الْمَرْجَانُ فَبِأَيِّ ألآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ.

 

شِيْكَةُ

أَصْلِى : يَا مَنْ يُرَجَّى فِى الْقِيَا مَةِ حَيْثُ لَا

        وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَأَاتِ فِى الْبَحْرِ كَاالْأَعْلَامِ

مِصْرِى : أُمٌّ تُرَجَّى فِى النَّجَاةِ وَلَا أَبُ                 

فَبِأَيِّ  آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ                                                                

تُرْكِى : يَا مَنْ يُرَجَّى فِى الْقِيَامَةِ حَيْثُ لَا أُمٌّ تُرَجَّى فِى النَّجَاةِ وَلَا أَبُ                                 

كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ                           

 

جِهَارْكَةُ 

أَصْلِى : اللهُ زَادَ مُحَمَّدًا تَعْضِيْمًاوَهَبَهُ فَضْلًا مِنُ لَدُنْهُ عَمِيْمًا

فَبِأَيِّ  آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَسْأَلُهُ مَنْ فِى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ         

جَوَابٌ  :وَاخْتَصَّهُ فِى الْمُرْسَلِيْنَ كَلِيْمًا ذَارَأْفَةٍ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا

          كُلُّ يَوْمٍ هُوَ فِى شَأْنٍ فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

# نَهَاوَنْدْ

أَصْلِى : إِلَى كَمْ ذَاالتَّجَلِّى وَذَاالتَّجَنِّى إِمَّايَكْفِيْكَ يَا حُسْنَ التَّثَنِّى

        سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ, فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

أَصْلِى :  إِلَى كَمْ ذَاالتَّجَلِّى وَذَاالتَّجَنِّى إِمَّايَكْفِيْكَ يَا حُسْنَ التَّثَنِّى

          يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوْامِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

جَوَابٌ :  إِلَى كَمْ ذَاالتَّجَلِّى وَذَاالتَّجَنِّى إِمَّايَكْفِيْكَ يَا حُسْنَ التَّثَنِّى

         أَنْ تَنْفُذُوْا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَواتِ وَ الْأَرْضِ فَانْفُذُوْا لَاتَنْفُذُوْا إِلَّا بِسُلْطَانٍ

بَيَاتِى الْأَخِيْرِ / قُفُلَةٌ :  فَبِأَيِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ                                                 

صَدَقَ اللهُ الْعَظِيْمُ

الدُّعَاءُ بَعْدَ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ

                          اللّهُمَّ ارْحَمْنَا بِاالْقُرْآنِ وَاجْعَلْهُ لَنَا إِمَامًا وَنُوْرًا وَهُدًى وَرَحْمَةٍ .

اللّهُمَّ ذَكِّرْنَا مِنْهُ مَا نَسِيْنَا وَ عَلِّمْنَا مِنْهُ مَا جَهِلْنَاوَارْزُقْنَا تِلَاوَتَهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النْهَارِ وَاجْعَلْهُ لَنَا حُجَّةً يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ.